● تهيج أو التهاب اللثة. ● حساسية الأسنان. ● ظهور بقع بيضاء على اللثة. ● هذه الأعراض مؤقتة وغالبًا ما تزول بعد عدة أيام؛ لكن إذا استمرت لفترة طويلة فتجب رؤية طبيب الأسنان.
● تهيج أو التهاب اللثة. ● حساسية الأسنان. ● ظهور بقع بيضاء على اللثة. ● هذه الأعراض مؤقتة وغالبًا ما تزول بعد عدة أيام؛ لكن إذا استمرت لفترة طويلة فتجب رؤية طبيب الأسنان.
● التبييض بالليزر في عيادة الأسنان: هو أسرع وسائل تبييض الأسنان؛ حيث يتم إجراؤه في جلسة واحدة ولا يحتاج إلى التخدير، ولحماية الفم واللثة وتجنب تأثير مواد التبييض يتم وضع مادة شبه هلامية على اللثة، ثم يتم طلاء الأسنان بمحلول كيميائي يتضمن عنصر بيروكسيد الهيدروجين، وبعد ذلك يتم استخدام الليزر لتنشيط هذا العنصر، واستخدام هذا النوع يزيد احتمالية الإصابة بحساسية الأسنان.
بإختصار: ● لون الأسنان الطبيعي ليس شديد البياض؛ لكن يهدف تبييض الأسنان إلى تفتيح درجة لونها. ● تختلف نتائج إجراء التبييض من شخص إلى آخر تبعًا لصحة ودرجة لون الأسنان. ● توجد عدة عوامل تمنع من إجراء التبييض، لذلك ينصح باستشارة الطبيب. ● لتبيض الأسنان عدة أنواع، بعضها يجرى في العيادة وبعضها منزلي. ● توجد إرشادات ينصح باتباعها للمحافظة على نظافة وبياض الأسنان.
استخدام تبييض الأسنان: يمكن لأي شخص تبييض أسنانه سواء في عيادة الأسنان أو بإستخدام منتجات التبييض المنزلية ؛ ولكن يُشترط أن تكون حالة الأسنان واللثة جيدة، ومن المهم أخذ المشورة الطبية من طبيب الأسنان قبل البدء بإجراء التبييض؛ حيث إنه قد لا يناسب جميع الأشخاص، حيث أنه لا يؤثر على لون الأسنان في :
هناك عدة عوامل قد تؤثر سلبا على تغير لون الأسنان الطبيعي و من أهمها : ● تناول بعض الأطعمة ذات الصبغات القوية مثل: التوت والكرز . ● أو بعض المشروبات مثل: الشاي والقهوة. ● تكون الجير والبلاك والترسبات الأخرى. ● حدوث ضربة أو إصابة في الفم؛ فقد تكون ردة فعل الجسم تجاه الإصابة بأن يقوم بزيادة تكوين طبقة العاج ذات اللون الداكن والتي تقع تحت المينا.